نبرته ذلك الكوردي ..أناهيتا حمو :الكاتبة
يسرد ألف رواية وكتابة أسطورة حزننا...جندرسة..شيه..وقرانا الكوردية...
يحيي بحرارة بوجع قلب كسير...
يعتصره الألم والحنين والأمل...
يحتفي يلوح في الأفق الأمل...
بخير هاتن "'بقافلة بارزاني الخيرية #BCF
يبكي ووجهه المدفون بين ركام أهله وذويه...
ينتشل جسده لواجب ضيافة وحنين عمر
وأنا المغمورة بدموعي...لهول ما رأت احداقي
ولم يصدقه عقلي...ولا خيالي...
عيوني ما زالت مضببة بندى جمال كورداغ
وعلى تلك الكارثة المدمرة
ذلك المحتفي بقافلة النجاة والخلاص النفسي..
وكأنه يسرد كل كوردي حر عشق ثورة بارزان
لا يجد يبحث بين بحة حزنه...
عن مفردات تليق بقافلة الأخوة الكوردية..
رابطة الدم...تذكرت حينها ذلك الشهيد والبشمركا من كورداغ kurdax,جبل كورمانج..
في ثورة بارزان ...
سرده لي أحد البشمركا الأبطال
بانينه يسرد حياتنا الكوردية
حياته ربما سمعته ألف مرة
وساسمعه مدى العمر
هذا المشهد الأسطوري
100 قرن من المعاناة والتشرد
عبثا ألملم الورود من كل أزقة الحياة الباريسية الجميلة
وأعود ادراجي فقد بنى عشا ينمو...ألمي الكوردي
عبثا نحاول...
وهو يحاول وهو المغمور بالسلام الإنساني
والأمل وأحلامه التي انتهكت...
لا يجد ما يعبر عن سروره المغمور بالألم..
يحتفي بجسده بيديه بحزنه بروحه بوجعه..
يحتفي بجسده بيديه بحزنه..بروح الخالد بارزان وانفال حزنهم...فقد لبى نداء استغاثة ..
من جبال همرين متين بارزان وقناديل مشاعل الامل..إلى جبال روجافا كوردستان
ليست هناك تعليقات: