اصوات ولدت من رحم سنابل القمح و تراب الجزيرة السورية.- تورجين رشواني - اتحاد كتاب كوردستان

728x90 AdSpace

شائع
السبت، 27 مايو 2023

اصوات ولدت من رحم سنابل القمح و تراب الجزيرة السورية.- تورجين رشواني

 اصوات  ولدت من رحم سنابل القمح و تراب الجزيرة السورية



 تورجين رشواني


ابدعت المطربة فيروز عندما غنت قصيدة اعطني الناي وغن للشاعر جبران خليل جبران. ألحان نجيب حنكش

والتي تقول:

أعطني النَّاي

((أعطني النَّاي وغنِّ 

فالغنا سرُّ الوجود

وأنين النَّاي يبقى

بعد أن يفنى الوجود

هل تَخَذت الغاب مثلي

منزلاً دون القصور

فتتبَّعت السواقي

وتسلَّقت الصخور

هل تحمَّمت بعطر

وتنشَّفت بنور

وشربت الفجر خمراًفي كؤوس من أثير

أعطني النَّاي وغنِّ

فالغنا سرُّ الخلود

وأنين النَّاي يبقى

بعد أن يفنى الوجود

هل جلست العصر مثلي

بين جفنات العنب

والعناقيد تدلَّتوايضا 

كَثُريّّات الذَّهب....)) ايضا غنت ام كلثوم قصيدة بيرم التونسي التي تقول:

غنّي لي شوي شوي غنّي لي وخد عينيّ

خليني أقول ألحان تتمايل لها السامعين

وترفرف لها الأغصان النرجس مع الياسمين

و تسافر لها الركبان طاويين البوادي طيّ

شوي شوي شوي شوي غني لي غني وخد عيني

المغنا حياة الروح يسمعها العليل تشفيه

وتداوي كبد مجروح تحتار الأطبّا فيه

و تخلّي ظلام اللّيل ف عيون الحبايب ضيّ

شوي شوي شوي شوي غني لي غني و خد عيني

لأغنّي و اقول للطير من بدري صباح الخير

والقمري مع الخضّير ويّايا يردّو عليّ

شوي شوي شوي شوي غني لي غني و خد عيني

أحلف لك بربّ البيت يا مصدّق بربّ البيت

لاسحركم إذا غنّيت وأرقّص بنات الحيّ

شوي شوي شوي شوي غني لي غني و خد عيني

لأغني و اغني و اغني و أوري الخلايق فني

ايضا صدق الشاعر بيرم ان الغناء يفرح القلوب

  وايضا صدق الشاعر جبران خليل جبران ان انين الناي يبقى بعد ان يفنى الوجود . 

لان الغناء والموسيقى

تدغدغان مشاعر الروح.

وصدق الفنان الكوردي سعيد كاباري عندما غنى 

((tembûra dilè min tėlè

طمبورا دلي من تلي

 wè qut bûn

وي قوت بون

Ew kèf û kenè min

او كيف وكني من  

Rehè wè kin bûn ))

رهي وي كن بون .

اي قد انقطعت اوتار طمبورة قلبي وتلك الافراح والضحكات قد تقصلت

نستنتج من هذه الاغنية مدى تاثير الموسيقى على قلب الانسان ومدى تاثيرهاعلى العواطف.

 نعم صدقوا عندما وصفوا الموسيقى والغناء و  قالوا :

 الشعر دوما ياتي مع المطر ...وايضا وجهك الجميل ياتي مع المطر . والحب لا يبداء الا مع موسيقى المطر .لكن قد تكون الجملة اجمل

 عندما نقول:  يلتقي الحب مع الموسيقى  عندهاتبدأ دورة الحياة.  وبما اننا نقصد ونتكلم عن الغناءوالموسيقى

 فكلاهما ينبعان من نبع واحد ونستطيع ان نقول هو اصدار صوت فني يندمج بين ثنيات ثلاثة عناصر و هي الكلمة والموسيقى والصوت فتولد منها نفحات روحية غريبة تسر النفوس وتبهج القلوب .  نعم كل العالم يبتهج مع الغناء و يسرد مع نغمات الموسيقى و  بشكل خاص الشعب الكوردي وقد اعطى الكورد في هذا المجال الى الشعوب  الاخرى انواع واشكال جمة من الطرب والغناء واغنوا تراث تلك الشعوب ومنهم على سبيل المثال زرياب الموصلي الكوردي الاصل الذي ادخل   وتر خامسا الى الة العود وسماه بم  وطور ادواته فاستعمل الحرير ومصران شبل الاسد للاوتار ولا ننسى الملحن القدير ملا عثمان الموصلى حيث غنى مطربون كبار من اغانيه ولا يعرف الناس انها له مثل اغنية (قدك المياس) غناها صباح فخري (وروزانة) و (بنت الشلبية)  و(اه يا حلو يا مسليني) غناه صباح فخري واغنية (فوق النا خل) غناها ناظم الغزالي  و(اه يا ام عيون السود )ايضا غناها ناظم الغزالي  و(ربيتك صغيرون حسن ) والى الان مازالت اغانيه تبث من الاذاعات العربيةو منهم على سبيل  المثال المطربة التونسية امل المثلوثي التي غنت اغنية احمدو حيرا...لشدة تاثير الموسيقى الكوردية عليها وقالتها على قناة mbcعلنا ...  . ولابد ان لا ننسى اغنية اذ كفوكم (ez kevokim) التي وصلت الى العالمية للمطرب الكوردي حسن جزراوي .

والمغني الكوردي الشهير شفان برور الذي وصل صوته الى العالمية .

   لذلك يتجلى لنا كأن

 الموسيقى ولدت مع الكوردي  ومن هذا المنطلق نرى في كل بيت طمبورة معلقة بالجدار آخذة صفة القدسية  لذلك استطيع القول  ان المحادثة العادية  بين كوردي وآخر  تعتبر بذاتها اغنية  لان اللغة  الكوردية وكلماتها  مفعمة  ومغمسة بموسيقى داخلية من خلال تقارب جملها الصوتية العذبة و السلسة فمن هذا النبع الدفاق  اينعت 

اصوات  من رحم الحناجر والاوتار فقد جعلت ولادتها من رحم تراب الجزيرة لتضيئ سهول سنابلها الذهبية و لتتوشح من جمال قطنها الابيض لتشعل اشعة الشمس في براعم ورودها .

نعم تراب الجزيرة  

 السورية الممزوج بمياه دجلة والفرات فقد ولد  من رحم هذا الصلصال النقي الطاهر ألمع نجوم الغناء والطرب الكوردي وتركوا بصماتهم على جبين ديركا همكو وكري شرمولا ووش كاني و جاغر بازار ليسردوا بالقرب من حضارة اجدادهم اوركيش ليغمسوا بين طيات غابر احقابها اغان والحان تتباهى بها الامم  نعم انهم مطربون وفنانون كورد غردوا باصواتهم والحانهم اجمل واعذب الاغاني وفي هذا الشان اقصد الغناء والموسيقى حيث 

يقول روبرت شومان :

اذا اردت ان تتعرف على اخلاق الشعوب فاستمع الى موسيقاها.

ويقول ارسطو:

 الموسقى اسمى من ان تكون اداة للهو والمجون والسرور بل هي تطهير للقلوب وراحة للنفوس  والفرح :

ويقول افلاطون من حزن يجيب ان يستمع الى الاصوات الطيبة.

ويقول فكتور هكو :

الموسيقى هي تعبير عما لا يمكن قوله من الكلمات.

ونستطيع القول  ان الفن والغناء والطرب والادب نوع من وجوه الرقي

 وحضارة الشعوب وبشكل خاص الغناء الذي يدخل القلوب بلا استاذان و قد لعب الغناء والمغنين قديما دورا توعويا واتصاليا فاذا انصفنا تلك الفترة واصحابها  هم الذين  كانوا لاعبون نشيطين وكانوا بديلا عن ادوات التواصل الاجتماعي فقد  كان هو العامل الوحيد الذي  يوصل الكلمة والحدث  حيث كانت معلومات الاحداث التي  تجرى تصل الى  الناس  من خلال الاغاني التي كانت تنتشر من مضافات الاغاوات الى سائر القرى والبلدات  ومعروف ان الغناء والطرب يتناوله الصغير والكبير الانثى والذكر  لانها ساحرة تغدغ الشعور والعواطف لدى الانسان  ومن المعروف ايضا لا حدود امام الاغنية فهي تتخطى كل عائق مهما كان وتجتاز كل اللغات  والاغنية الكوردية دخلت بيوت الكثير من الشعوب مثل الشعوب العربية والتركية والارمنية والاروبية ان دل هذا انما يدل على طراوة وجمال و ونقاوة  الاغنية الكوردية . لكن هذه الشعوب الانفة الذكر  تحترم وتقدر فنانيها خاصةحيث نرى ان تلك  الشعوب تقوم بتكريمهم باشكال مختلفة  ويتركون لهم مكانة خاصة  لديهم  الا الشعب الكوردي حيث المطرب الكوردي يسجل اغانيه على نفقته الخاصة ويقوم بتسويقها على شكل هدية او عطية ويقدم جل ما عنده لخدمة الفن الكوردي لكن عند رحيله وموته يرحل دون ان يرد له جميل سوى بعض من الجمل الانشائية وخصوصا  من الابواق  وبشكل خاص فناني ومطربي الكورد في الجزيرة السورية لذلك نتمنى ان تتغير هذه الصورة. وقد قدم الكثيرون من الشعب الكوردي الجزراوي خدمات جليلة لتطوير الاغنية الكوردية  ونذكر من هؤلاء الذين افنوا حياتهم في الحفاظ والبقاء على هذا الارث فنذكر منهم على سبيل المثال لا  الحصر وفي بقعة محددة فقط خصوصا  

فنانين اكراد من الجزيرة السورية.بين السبعينيات وحتى عام ٢٠٢٣. ومنهم من مات ورحل الى دار الحق وله الرحمة والمغفرة واخرون مازالوا على قيد الحياة وهم:

اوسفي جلبي

أرام ديكران

امين صبري 

ابراهيم ابو توزو

اذاد فقه

احمد سلو من خريجكا 

اعتدال

افيندارحزني

ايبو قامشلو 

ابو خبات

ابو لالش

ادريس موسى كني  

ابراهمكي قرجي 

اواز سعيد يوسف

امين نادر 

اكرم رشو

اكرم شيخو 

امين محمد 

احمد سلو كوري

اوصمان فارس

احمد ابو هوزان 

احمد اوسي .احمد حمزو 

احمد اسعد 

بهاء شيخو

بدرانو

بشير سيد عبدو 

بهزاد بروجي

بنكين نسو

بروسك محمد شيخو

جوان حاجو

جمال سعدون

جمال تريج

جميلة مجيد بيري

حمزة يوسف جاجان 

حسن يوسف

حسين توفو 

حازم حاجي

حسين صالح 

حسين شاكر

حمزة وشيرين

حسن ديركي 

حكمت حاجي 

حزني ابو عادل

حميد ابراهيم 

خيرو عباس

خليلي زبير 

خالد موسى

خبات دهوكي 

خوشناف تيلو 

زيدانو

زويا 

زهير جميل

زورو سعيد يوسف 

زبير صالح

زينان

زكي حسين ابو وحيد

دمر علي

دانيش امين داؤود هرو (دانيش بوطان)

دل شاد روج افا

رفعت داري

رمضان هرميسي

ريزان اوسي 

روني جزراوي

رامان داري

رضوان حقي

راكان علاني 

رمضان نجم اومري 

رياض حقي

رضوان ديركي 

روهات كاباري 

ريبر وحيد

روشن محمد

سلو كورو 

رمو دنكبيج من معشوق  

سعيد يوسف

سعدونو

سعيد كاباري

سعيد ريزاني 

سيبان

سليمان اومري 

سيبان حسكو 

سيبر

سيبان بريندار غ

سردار بروجي 

سعد فرسو

سمير اوركيش

سيفان ماجي 

سعيد حمو من قرية كيشكي  

شيدا 

شفيق ابو رعد

شفكر هوفك

شريف اومري 

شيخموس شيخاني  

شمسو نوري

شيخو نادو ... 

شكري سوباري

شفان ميدي 

لالش ميدي  

صبحي بافي ادريس  من قرية شوطي مشهور باغنية سلطانة

صلاح رسول

صلاح اوسي 

صفقان 

صلاح كيكي  

صبري اسيا 

عبدلو 

 عمري كور

عبد الملك

عزدينو 

عبدو علاني. قامشلو 

عدنان سعيد

عدنان سعيد .حسكة  

عماد كاكلو

عماد دراي  

عبد القادر سليمان

عادل حزني

عيسى محمد 

عماد سليمان

عيسى مسور

عبدو هزاري 

عدنان ابراهيم

عبد المناف بافي فاضل 

علي علاني

علي كافان 

علي بشارو من قرية خزنة

عماد سليم 

عبد الكريم عيسى

عبد الكريم شيخو 

عبد الكريم اسعد 

عباس احمد

عدنان ابو هيجو 

غربييو 

غاندي بروسك

غمكين قامشلو 

غضبان رسول

غسان

فريد زيدان

فرحان سلو كورو

فريشو ابو شفان

فارس بافي فيراس 

فيروشاه رسول 

فواز حسين

قاسم غيبي 

كنعان شيخو

كانيوار

كربيت خاجو 

كولا كوردي 

لقمان داري

لطيفو 

لوند لطيف 

لقمان موسى

محمد سليم ابو فهد 

محمد امين ايستلي (حيدري)

محمد شيخو

محمود عزيز

محمد طيب طاهر  

محمد امين جميل ابو راكي

مروان صبري 

مروان شيخو 

محمد كني 

موسى كني 

مجيدو من قرية النعمتية

ميلاد عمر 

معصوم شكاكي

محمد امين كيكي 

محمد شريف 

مصطفى خالد 

محمد خليل خليل 

محمود مراد

محمد كاكلو

مزكين لازكين 

محمد علي شاكر 

محمد سليمان 

محمد بانه قسري 

محمد شيخموس 

مصطفى خالد 

نذير محمد نوري

نجيم طاهر اومري  

نوري ابو شمسو 

نهاد يوسف 

ناصر اخو عزدينو 

نارين فقه 

نصرو

نوري حسكي

وليد موسى 

وليد جان  

وليدو 

هجار علاني

هيثم بوله

هجار سليمان

هاشم ميرزا

يوسف هاروني 


سيرة بعض الفنانين الكورد

1- سعيد يوسف

الفنان سعيد يوسف مواليد القامشلي عام 1947  متزوج من سيدة كوردية اسمها اميرة وله بنات وشباب وجمعهم يعرفون العزف عل الادوات الموسيقية منهم ابنه زورو ولاوين وابنته شبال وغيرهم ويعتبر صاحب المدرسة الغنائية الكوردية الاولى في الجزيرة السورية  سعيد يوسف انه يعزف على جميع الالات الموسيقية منذ صغره  ولقب بامير البزق وقد اهداه العازف عازف البزق المشهور محمد عبد الكريم بزقه لعربون اعتراف  وقد سجل قرابة 700 اغنية كوردية ولحن للعيد من المطربين المشهورين امثال سميرة توفيق وسعاد محمد كما وقد الف الكثير من اغانيه وقد نال العديد من الجوائز المحلية وقد قاربت 25 جائزة عالمية وكرم اكثر من مرة فقد اقام المعهد الموسيقي في النروج  تمثال  له من البرونز 

كما اصدرت جامعة اوبسال في السويد طابعا بريديا يحمل صورته ومن اشهر اغنيه روشي روشي روشني rewşè rewşè rewşenè و امان نمان امان جيهان eman neman eman cîhan و كي دنيا هجاند كي دولاب كراند kè dinta hejand kè dolab gerand  و وا منجي وا ريحاني سوسني w٧a mevmcè wa rî hanè sosinè  وكردستان يان نمان kurdistan yan neman وغيرهم وقد اجريت معه العديد من وسائل الاعلام مقابلات وريبورتاجات ناهيك عن المقالات والمقابلات في الجرائد والمجلات العالمية والمحلية و قد شاء القدر ان يفارق الحياة   في احدى مشافي تركيا مفارقا هذه الدنيا حيث نقل جثمانه الى مدينة قامشلو الذي كان قد  اطلق عليها اسم باجاري افيني  bajarė evînè ووارى جثمانه الثرى  في مقبرة قدوربك  تاركا ارثا غنائيا ومدرسة غنائية قلده الكثير من الجيل الصاعد وله سمعة ومحبة طيبة في .

رحمه واسكنه فسيح جنانه

2- يوسف جلبي

 المعروف باوسفي جلبي يعتبر من اساطين الطرب والغناء الكوردي في  rojava وايضا  يعتبر المؤسس  الاول المحافظين على الفلكلور الكوردي و قد تدرب على يد الملا حسن القريب من قريته وقد تخرج من تحت يديه العديد من المطربين الكورد امثال سعيد كاباري وشفيق ابو رعد واسماعيل جناتي 

واشهر اغانيه السياسية (زعيم سلو)(zaym silo )

وسيدي سيدي التي سجلها بعده شفيق ابو رعد في فيديو مصور جميل.

وقد صرح احد قاربه في مقابلة فيديو نشرت على صفحات التواصل الاجتماعي يقول فيها ان اغنية زعيم سلو هي التي دمرته وصار ملاحقا و يقول ان محمد رشاد اخذ طمبورته وهي الان في المتحف الموسيقي الفرنسي

3- سلو كورو

اسمه سليمان رمو لكنه عرف باسم سلو كورو  ولد من والديه وهو كفيف لا يبصر  في  قرية الحناوية عام 1924 التابعة لديريك (المالكية) وتتلمذ على يد محمد غمور وحفظ منه اغاني  العاطفية والثأر في الجلسات  والمضافات  ومن اغانيه المشهورة  (مير مندلي ) (mîr mendelî) و علو وفاطمي elo (û fatimè )وعيسى سوار( îsa siwar) قتل والده على يد الفرنسيين عان 1941 حيث كان يقود حركة وطنية ضد الفرنسيين وكان والده رئيس عشيرة بيداري bèdarî واحرقت قرية الحناوية لهذا السبب وثم انتقل الى قرية خانة سري التابعة لديريك لكنه رحل في 2 حزيران عام1998  وتكلل جسمانه بالعلم الكوردي بناء على وصيته التي اوصى بها ابنته ساجورا وقد حققت وصيته ودفن في قرية خانة سري القريبة من مدينة ديريك .له الرحمة

4- محمد شيخو

اسمه  محمد صالح شيخموس  مواليد قامشلي قرية خجوكي في 9-3-1948 و يلقب ((بافي فلك )) اي ابو فلك وهو  عازف ومغني وموسيقي  وقد تتلمذ على يد حسن توفي وخليل اليزيدي وقد عمل الكثير من الاغاني الكوردية وله مكانة طيبة عند جميع الشعب الكوردي و من اشهر اغانيه demè min te dît nesrîn (( دمي من ته ديت نسرين))

 û ay felek (( اي فلك))و

و حبس وزندان (hebsû zindan )

وقد لجأ  في السبعينيات الى ايران لاسباب سياسية ثم عاد في 1984 الى القامشلي.   كان متزوجا من السيدة  نسرين حسين ملك  وله اولاد وهم فلك و ابراهيم وبروسك وقد توفي الرابع وكان اسمه بيكس . وضع  محمد شيخو راسه بهدوء  في 9 مارس اذار عام 1989 .ودفن في مقبرة الهلالية بسبب مرض عضال.له 

 ((مراد كولي باش مواليد 1981 درباسية 

يغني ويعزف من عام 1996

له اربع اغاني والاغنية المشهورة (كج فليه وزينبي)

5- محمود عزيز

الاسم محمود عزيز شاكر موليد 1950 الدرباسية له الكثير من الاغاني وقد غنى من اغاني شقيقه محمد علي شاكر و قد سجل17 كاسيت  واشهر اغانيه rèwîyo xatir bixwaze((ريويو خاتر بخوازه)) û gava li me hat eýd û erefat

 ((كافا له مه هات عيد وعرفات )

وكوليزار و زينبي (kgulîzar û zetnebè))

6- آرام ديكران 

مطرب من اصول ارمنية لكن عشق اللغة والموسيقى والغناء الكوردي من مواليد القامشلي عام 1934 وقد غنى 230  اغنية كورية وبدوقرابة 100 اغنية ارمنية وبعض الاغاني بالعربية وقد خدم القضية الكوردية باغانيه القومية وسافر الى ارمنيا حيث بقى قرابة 18 سنة يغني في اذاعة يرفان القسم الكوردي وثم سافر الة بلجيكا وقد وافته المنية ورخل الى جوار ربه في العاصمة البلجيكية بروكسل في 8-8--2009 وقد كان اوصى ان يدفن في ديار بكر (آمد )او في القامشلي الا ان لاسباب سياسية دفن في بلجيكا .

رحمه الله واسكنه واسع جنانه. 

7- رفعت داري 

اسمه رفعت داري مواليد محافظة الحسكة قرية خربي كورمه عام 1934  وقد اشتهر باغانيه العاطفية المليئة بالاثارة والتشويق والانتقام والدرامة وحيث طريقة الغناء الجميل  بنمط سرد قصصي  احيانا وبشكل موال تسمى عند الكورد ب.((ستراني شر وستراني لاوكا)) ومن اشهر اغانيه فاطما صالح اغا  وحمدين وشمدين حيث يغنيهما بصوت عذب وشجي وقد كان يذهب كل مساء من قريته الى مضافة قرية دودا لكي يسعد الناس بالوان غنائه وقد ذهب رفعت داري الى مهرجان لبنان ليشارك عمالقة الفن انذاك مثل محمد شيخو ومحمود عزيز وسعيد يوسف وغيرهم وقد دعي الى تلفزبون لبنان وغنى على الهواء ساعة وقدبلغ نتاجه من الاغاني قرابة 100 اغنية اغلبهامن تاليفه وقد غنى اغنية من تاليفه عام 1958كجي ديني keçė dînè لاجل محبوبته كاملة  اما عازف  الطمبورة فقد رافقه الكثيرين مثل سعيد يوسف  عبدالقادر سليمان و سيد حسين الذي كان يرافقه لعزف له اوقات الغناء ولا اطرى من هكذا عزف حقا كانا ثنائيا متكاملان لكن كان يرافقة اكثرهم موسى كني على الكمنجة  في  والشهادة لله اعتبر نفسي واحدا من المعجبين بلون وطريقة اداءهما   والمغفرة. توفي 28 ايلول عام 1990.  وترك ارثا ادبيا خلفه لكن لم يكافئ رحمه الله .

8- الفنان سعيد كاباري

سعيد كاباري من مواليد 13-4-1956قرية خربة كجي تابعة لقرى عامودا التابعة لمحافظة الحسكة وقد سميت القرية على اسم جدته وقد كان الفنان ضريرا لا يبصر النور مع ذلك استطاع ان يشق طريقه الى النجومية  واستطيع القول انه خزان وجعبة التراث الكوردي من حيث الاغنية وقد غنى الفنان  سعيد كاباري الكثير من الاغاني  القومية والعاطفية  والفلكلورية الكوردية وحافظ عليها من الضياع وقد التقى مع الشاعر المرحوم (تيريج) و جكرخوين وغنى  الكثير من الاغاني في  الحفلات والاعراس ومن اشهر اغانيه  ey bilbilè dil şadî(اي بلبلي دل شادي ) و( ليلى قاسم ) واغنية (اف مسؤلي توز وبا )( van mesûlè toz û ba ) وصبري،(sebrè ) و تنبورا دلي من (tembûra dilè min ) و دلبر (dilber) و قامشلوكا مني(qamişloka minè) و سالي (salè)

له اولاد 

بيكس (bèkes) و بيوار(bėwar) و كابار(gabar) وتيبار(tîpar)

 وقد لجى الى كوردستان العراق ومكث هناك لفترة طويلة ونتيجة مرض عضال وافته المنية ورحل بعد ان ترك ارث كبير من التراث الكوردي.له الرحمه

9- كربيت خاجو 

ولد كربيت خاجتريان والمشهور بـ كربيت خاجو في بدايات القرن العشرين عام 1900 بحسب سجلات الاحوال المدنية الارمنية ولكن ربما يكون هناك خطأ في تاريخ ميلاده حيث يذكر في اكثر من مناسبة انه واثناء حملات الابادة الارمنية عام 1915 كان عمره بين سبع اوثماني سنوات اي ربما يكون تاريخ ميلاده 1907 في احدى قرى بشيرية التابعة لمنطقة باطمان في شمال كوردستان . وهو منةاصول ارمنية لكنه كان مهووسا باللغة والغناء الكوردي  

وعند صدور قرار الابادة بحق الشعب الارمني والسرياني والايزيدي على يد السلطان عبدالحميد العثماني الثاني في عام 1915 فقد والديه وعدد كبير من اقاربه في تلك الحملات التي حلت بالشعب الارمني على وجه الخصوص، وهرب كربيت مع اخيه واخته من بين ايدي العساكر وهو ما زال والداً الى منطقة رشكوتيان حيث كانت اخته الكبرى متزوجة هناك وقام برعي الغنم وخدمة رئيس عشيرة رشكوتيان ابناء فليتي قطو المعروف. والذي الف عنه كربيت أغنيه مشهورة بقي هناك سنوات طويلة عمل في حراثة الاراضي ورعي المواشي، عانى كربيت كثيراً من الحرمان والعوز وبقيت صورة مقتل والدية واهله وابناء قريته امام عينه وعلقت في مخيلته، وكان يتردد الى مضافة القرية بين الحين والآخر ومن تلقاء ذاته بدأ بالغناء وتأليف الاغاني على نفسه وشقائه وماتعرض له من ظلم على يد السلطات العثمانية، وتعرف على مغني تلك المناطق والازمان ساكو المسيحي وخوديدا المسلم وبدأت تتكون بداياته الفنية حينذاك، خاصة بعد ان سمع به رئيس العشيرة فجلبه الى مضافته واصبح مغني المضافة وهو ما زال شاباً صغيراً وذاع صيته في عموم منطقة غرزان لا سيما بعد ان الف أغنية (فليتي قتو) حيث يتحدث عن مقتل فليت وبدأ الحرب بين عشيرتي رشكوتان واتمانكيان والتي ادت الى مقتل اكثر من 52 رجلاً من عشيرة اتمانكيان ثأراً لمقتل فليت قطو.

في روزآفا كوردستان

اصبح كربيت مشهوراً وبدأ بالتجول والترحال بين القرى و مناطق غرزان الى دياربكر (آمد) الى اندلاع ثورة الشيخ سعيد بيران عام 1925 وبدأ حملات الاعتقالات والقتل اثر فشل الثورة فر في ليلة ظلماء مع عدد كبير من الوطنيين الاكراد الى غرب كوردستان عام 1929 وسكن منطقة القامشلي ولكن نتيجة ظروف الفقر والبطالة هناك اضطر الى التطوع ضمن صفوف الجيش الفرنسي عام 1931 الذي كان يحتل سوريا ولبنان آنذاك مقابل اجر مادي ليستطيع تدبير امو حياته ومعيشته واستمر في الخدمة العسكرية الفرنسية لغاية خروج الفرنسيين من سوريا عام 1946 اصطحبوه معهم الى ميناء بيروت وخيروه بين الذهاب معهم الى فرنسا حيث كانت الباخرة التي ستقلهم الى فرنسا متوقفه في الميناء واكدوا له انه سيتمتع بكامل حقوقه في فرنسا بعد 15 عاماً قضاها في الخدمة التي كانت تعتبر بمثابة التقاعد بالنسبة له ولكنه رفض ذلك العرض واختار الرحيل الى بلده الاصلي الى قفقاسيا ( أرمينيا).

على الرغم من خدمته في الجيش الفرنسي لم تنقطع علاقاته بالفن والغناء وكان يتردد على مضافات المدينة والقرى المجاورة لها ويغني في المناسبات والاعراس، في تلك الاثناء تعرف على الفنان المعروف سعيد آغا جزيري، وتشاركا معاً بالغناء في العديد من المناسبات والمضافات وكان له تأثير كبير عليه ويحترمه جداً.

زواجه

اثناء خدمته في الجيش الفرنسي كان يتلقى راتب شهري واستطاع بذلك الراتب تحسين وضعه المعيشي نوعاً ما واصبح افضل من السابق وتعلم اللغة الفرنسية وتعرف على رفيقه دربه وحبه الاول والاخير في مدينة القامشلي وهي يفا ابنة هاكوب من عائلة عزيزيان وتزوجا عام 1936 واسس عائله مؤلفة من صبي و أربعة بنات ولد ابنهم البكر عام 1942 في القامشلي وابنتهم سيروب في الحسكة عام 1944 والبقية ولدو في أرمينيا، كان كربيت عطوفاً محباً لعائلته ووفياً لزوجته التي كان يلقبها بـ ( ملوكه) والتي توفيت في أرمينيا عام 1976 حزن عليها كربيت حزناً شديداً ولم يتزوج بعدها حيث كانت رفيقة دربه طوال أكثر من أربعين عاماً لم يفترقا ابداً وكان يتردد على قبرها باستمرار ويغني عليها حتى رحيله ويقول في احدى مقابلاته ( لقد رحلت يفا ولن تعود تركتني وحيداً لقد كانت حبي الابدي ولا زالت كذلك وتعيش في قلبي وستظل حياً الى الابد.).

ومن اشهر اغانيه فليتي قتو (felîtè quto)و( عدولي )

(Edûlè )

10- محمد امين جميل

اسمه محمد امين جميل مواليد القامشلي 1955

اشهر اغانيه  سورتي دوستي من ديت sûretè dostè mi dît û  çarokè  و راعيات الخيام 

Xeyamî )) ji helbestèو  و لبي باراني libè baranè و فلكي فلكي  felekè felekè . وجه دياري ياري كم çi ditarî tarè kim . وكوري منو نكري نكري kurè mino negrî negrî  و نزانم اف جهني بكم  nizanim avjenè bikim وغيرهم من الاغاني  من قصائد الشاعر تورجين رشواني 

 tûrçîn reşwanî

توفي في كوردستان العراق نتيجة مرض عضال ودفن. هناك

11- صلاح رسول

اسمه صلاح رسول مواليد القامشلي عنترية عام 1952  وقد احيا الكثير من الحفلات والاعراس الكوردية وغنى الكثير من الفلكلور الكوردي 

واشهر اغنيهlorî lorî

توفي يوم الاربعاء في 27-10-2021 في مدينة ايسن المانيةنتيجة مرض عضال . رحمه الله

12- جمال سعدون 

مواليد 1-6- 1958  ديريك (مالكية )في صغره تعلم من خاله المطرب عبدو علانة وايضا كانت لوالدته لها دورا فنيا في تصقيله وعندما كبر استقل واعتمد على نفسه  وفي عام 1981 سجل لنفسه البوما خاص من الاغاني الكوردية وقد غنى الكثير من الاغاني القومية والوطنية و من هذه الاغاني (مسعود سروكي ميه ) ومن اغانيه ايضا حيرانو جارو وكفوكي وقد لاقتا صدا واسعا واما قصة حبه مع ليلى التي تزوجها وغنى باسمها (ليلى ليلى ) وعندما خرج من السجن كانت زوجته ليلى قد فارقت الحياة نتيجة مرض السرطان فضاقت  به السبل فاضطر على مضض ان يغادر مسقط راسه ديريك متوجها الى اروبا  لكن القدر مرة اخرى سخر منه حيث مكث في احدى مشافي بلغاريا لاجراء عملية وفي30-3-عام 2014 وضع راسه بهدوء تاركا ارثا فنيا للشعب الكوردي  ونقل جثمانه الى مسقط راسه  مدينته ديريك حيث وارى الثرى مع حشد شعبي من عشاقه واهل ديريك .له الرحمه.

13- ريزان اوسي

الاسم ريزان محمد امين اوسي مواليد 1978قامشلي الاشورية وله مئة اغنية 

منها ((برن برن))  birin birinو(( من دكرينه)) min digrîne و رابا رابا زرية (( rabe rabe zeriyè)) وجينكي من سبيبون((cènîkė min spîbûn))  و جاوا ته جبير بكم يار((çawa te jibîr bikim tat))

 و فلك خاني من فروت(( felek xaniyè min firot)) وقد لحن لعدة فنانين  منهم الفنانة نوال وقام بتدريس دورات تعليميه موسيقية للاطفال على السلم الموسيقي وقد تخرج  الكثير من تحت يديه 

ومازال قلبه ينبض ويعمل بجهد في سبيل تطوير الموسيقى الكوردية .بالتوفيق ان شاء الله.

14- شيدا

اسمه الحقيقي  احمد من مواليد 1971  ولقبه الفني شيدا . درس الابتدائية والاعدادية في بلدة عامودا تخرج من المعهد الموسقي في القامشلي واصدر اول البوم عام 1998 بعنوان  dilber heger وفي عام 2000 اصدر البوما بعنوان xwezî esmer

ومن اشهر اغانيه خوزي اسمر ( cwezî esmer ودلبر هكر(diber heger) وكجا كوردا (keça kurda )  وهو الان يعيش خارج الوطن في اروبا له التوفيق

15- زبير صالح

الفنان زبير صالح من مواليد الدرباسبة قرية ديليكي عام 1965  كان والديه يعزف على بعض الالات الموسيقية وقد شجعوه  وعندما انتقل الى مدينة  الحسكة بداء مشواره الفني حيث بدا عام 1979 بعزف والغناء وقد سجل مايقارب 17كاسيت ومن اشهر اغانيه sebah alxeyrî xanè min)صباح الخير خاني من) من قصائد المرحوم ملاي جزيري واغنية  dayè(داي) ويتمنى ان يلقب بزبير الارمني وقد هاجر الى اروبا ويتمنى ان يرجع و ان يغني في ربوع قريته وبلدته ووطنه . له التوفيق

16- جوان حاجو

جوان حاجو من مواليد تربسبية 1957 التابعة لمدينة قامشلو اكمل دراسته الثانويةو انتقل ودرس في مدينة بوخم الموسيقى لمدة ثلاث سنوات وقد سجل ما يقارب 16 البوما غنائيا لكنه متميز عن النمط الكوردي حيث مزج اللون الكوردي مع لون الموسيقى الاروبية  الفنان جوان حاجو متزوج من سيدة اجنبية   وله ابنتان ومن قد غنى مع كبار المطربين في باتمان مع الفنانة هوليا و من اشهر اغانيه( هي دلبري) heydilberè.

17- شريف اومري

المطرب والفنان الشاب شريف اومري من مواليد قامشلي ولد في 8-8-1987  وقد بدأ مشواره الفني في عام 2009

يغني نمط اغنية رابر و ريكيتون والهوب هوب ويعتر اول من ادخل هذا النمط الى الغناء الكوردي   ويغني بعدة لغات فهو يغني بالعربي  والتركي اصافة الى لغته الام الكوردية وقد شارك العديد من مطربين كبار امثال شفان برور سميح شقير  وله  الى الان 6  البومات  ومن اشهر اغانيه (اذادي)azadî و( البنت (الكوردية) keça krda  و (مصاري مصاري ) mesarî mesarî وهو الان يسكن في المانيا .له التوفيق.

18- عبدو علاني

اسمه عبدو احمد علاني وليد عام 1943 من عائلة تعشق الفن والطرب فكان والده احمد من الذين يعزفون على التنبورة والكمجة في جزيرة بوتان لقد اخذ المعرفة من والده بدأء يغني اغاني فلوكلورية حيث ذاع صيتها بين المجتمع الكوردي  وقد احيا الكثير من الحفلات وقد سجل  13  كاسيت ما يقارب 140 اغنية وقد غنى في اذاعة بغداد القسم الكوردي في السبعينيات من اغنيه المشهورة صبرا بر في دلي (sebra ber vî dilî )و جيراني cîranè و  وكان متزوجا من زوجتين وكان له 7  اولاد منهم الفنان ابمعروف علي علاني والمناسبات لكن لسبب خاص به اعتقل ودخل السجن وقد توفي في 

19-3-1995

19- عدنان سعيد

 مواليد 5 كانون الثاني عام 1972

20- قاسم غيبي 

فنان وليد في قرية غيبي التابعة لمدينة قامشلي عام 1982 حاصل على الثانوية العامة وسجل في الجامعةوقسم الادب الفرنسي ولاسباب مادية ترك دراسته الجامعية وبداء مشواره عام 1991-1992 وسجل قرابة 30 اغنية كوردية 

21- عماد كاكلو 

اسمه حقيقي  عماد حسين بن فوزي مواليد قامشلي 1974 ولقبه كاكلو ويتميز عماد كاكلو باسلوبه الساخر والناقد وبشكل خاص اغانيه باللغة العربية مثل (كأس العالم وسحر غرقت بالبحر  . وهو متاثر بسعيد كاباري ومحمد شيخو  و حزني ابو عادل  يقول عماد في احدى مقابلاته ان الاعلام الكوردي مقصر مع فناني روج افا ويقول اجمل اغنياته التي احبها  واخذت حيزا من الشهرة بين الاكفال هيلا جوكو ربنو(heyla çûko rebeno).

22- حسن يوسف

مطرب كوردي بدأ في عام   1985 مشواره الفني و هو من القامشلي وله عدة كاسيتات ومن اغنيه الجميلة (ليلى قيزك بشيري) leyla qîzek buşėrîو (عامودي شاري منه )amûdè şarè mi ne ) والاغنيتين للشاعر تورجين رشواني (tûrçîn reşwanî)له الموفقية والنجاح .

23- اذاد فقه 

ازاد فقه ينحدر من عائلة فنية امثال عادل فقه. وهو من

مواليد 1965ديركاهمكو حصل على المعهد الصناعي اشتهر باغنيه الفلكلورية واحياء الحفلات والاعراس داخل وخارج سوريا فقد شارك الفنان شفان برور نوروز عام 2003  ونوروز 2006 في هولندا مع نارين فقه وفي المانيا مع روني جان وزبير صالح  ومن اشهر اغانيه التي شهرته مولا من رندكه (gula min rindike) وقد دعي  من قبل الكثير من القنوات التلفزيونية مثل قناة ktv وronahî و وغيرها ويقول انه متاثر بالفنان محمد شييخو وتحسين طه . له الموفقية 

24- عبد القادر سليمان

من مواليد مدينة القامشلي

يعتبر الشخصية الثانية في الجزيرة بالعزف على البزق بعد سعيد يوسف فهو عازف ماهر و بارع وقد ولد من رحم اسرة فنية تعشق الموسيقى والطرب وقد تعلم من والده واقاربه هذا الفن  ومن اغانيه المشهورة له ناف خلكي بهسا من وته يه(li nav xelkè behsa min û te ye) ويقول نلت تكريما في العراق وعدة جوائز

25- عبدلو .

خزان التراث الكوردي

اسمه عدالحقيقي عبدالله محمد رسول ابو حسن تولد باكور كوردستان (كوردستان تركيا ) في قرية شمسي عام 1922 لقبه عبدلو اختصارا من اسمه . هجرقريته في الخمسينيات القرن الماضي ونزل في قرية سيحة القريبة من تل معروف وليلان ومن هناك نزل الى قرية العنترية القريبة من القامشلي 

اشتهر بالموال الكوردي بالاغاني القومية و   الحب والغزل والثأر واللانتقام ويعتبر خزان اغنية المضافات والتجمعات والسهرات اليلية  وقد فارق الحياة نتيحة مرض السرطان بين عامي 1981-1982 

26- نذير محمد

/نذير يوسف 

اسم الاب محمد 

مكان الولادة : القامشلي محطه القديمة ،  (مقبرة الشهداء )

من مواليد 1955

الفنان نذير محمد من عائلة  بحبهم للفن والغناء وعشق الموسيقة 

درس الاعدادية  .

كان مهوسا بقراءة الكتب والروايات والشعر. 

برزت موهبته في حبه للغناء فتوجه اليها 

يغني الاغاني وكتابتها وتلحينها ايضا بالاضافه الى العزف على الة البزق 

كما انه كان يصنعها يدويا وكان يمتلك في منزلة غرفة خاصة بادواتها ومستلزماتها 

اشتهر بحبه لقوميته ومشاركته في العديد من الحفلات وتنظيم ليالي غنائية برفقة اصدقائه 

شارك في فرقة( ديلان ) وكانت فرقته  تجوب المحافظات في الاعياد الرسمية  كعيد نوروز وغيرها من الحفلات والاعراس والمناسبات الوطنية 

غنى في جميع انحاء قرى القامشلي ومحافظة الحسكة كما انه كان يقيم حفلات غنائية في راس العين بمنتزه المشوار وفي قرداحة وحلب ولبنان وديريك وبصرى الشام 

اشتهر بصوته العذب  في الساحه الفنية 

لحن للعديد من الفنانين كالفنان سعيد يوسف والفنان الراحل محمد شيخو والفنان حسين شاكر وخالد موسى والفنانة العربية سميرة توفيق والفنانة الكردية شيريفان 

 امامن اهم اغانيه التي غناها هي Culê,Hestrė(. Bûkamê ،جمو جمو جميلة ،ودلو لو دلوووو دلي بأفيني ،وقد تخرج من  بين يديه الكثير من الفنانين العظماء .

كان يعشق الطبيعه والحياة الا ان المرض كان اقوى 

توفى بفشل في الكبد

الموافق في 25/تموز 2005.

له الرحمه والمغفرة.

27-  زويا 

من مواليد القامشلي عام 1986.

تقول في احدى مقابلاتها كنت املك الموهبة من صغري  وقد اظهرت هذه الموهبة في ليلة عرسي من الغنان لازكين خالد وقد غنيت في تلك الليلة اغنية الفنان سرحد  وقد اندهش زوجي وبدأ يشجعني كان ذلك عام 3003.

وقد تاثرت بالفنان محمد شيخو وتحسين طه  وجوان حاجو ..وقد شاركت في عدة حفلات منها في تركيا في ديار بكر برفقة فرقة الفنانين مصطفى خالد وحسين شامر في عام2004  وفي عيد نوروز في دبي برفقة الفنان نجم الدين  غلامي كان عام 2007. اما اول البوم كان بعنوان لي جافي ته ((çavè te))  اي عيناك .

وتبقى زويا شابة طموحة لتصل الى قمة الشهرة وهي تعيش الان في كوردستان العراق .

بالتوفيق والتقدم.

27- نوري ابو شمسو 

مواليد 1956 قرية بليج القريبة من تل معروف 

عازف طمبورة منذ.1985

وقد عزف لمطربين وفنانين كورد كبار امثال

رمضان رميسي و ابو خبات وفرحان سلو كوري وعبد المناف  وعمري كور وابراهيم ابو توزو من هرم شيخو وابراهام ابو كارين وحليمو ابو لقمان وصبحي ابو ادريس ومحمد سليم وحسين توفو  بافي فهد من الهلالية ومحمد سليم من تل معروف اما مهنته الاساسية معروف انه مصلح مسجلات ويلقب بالسيد   و مازال قبله ينبض ويعزف لكل من يغني.

28-  شفيق بافي رعد

29- محمد طيب طاهر((طييبو))

محمد طيب طاهر  من مواليد محافظة الحسكة قرية كر خنزير ((تل خنزير)) التابعة لمنطقة ديرك سنة 1946

درس فنون الجميلة في لبنان واسس فرقة ارث الفنية ثم سافر الى كوردستان العراق والتحق بصفوف البيشمركة الكوردية وقد سجل اول اغنية عام ١٩٦٣ وقد اعتقل في سوريا والعراق بسبب انتمائه القومي وله ما يقارب ٢٠٠ اغنية كوردية  واتذكر شخصيا في السبعينيات القرن الماضي كان قد فتح محلا مقابل مطعمةامية في القامشلي مع صديق له اسمه عرب واشتهرىالمرسم باسم طيب وعرب  وجعلاه مرسما للوحات الرسم   وبعد النكسة سافر الى المانيا ثم عاد عام الى العراق متجها الى اذاعة بغداد باللغة الكوردية وقد سجل العديد من الاغاني  ومن اجمل اغانيه هي 1-بوكي دلالي.((bûkè delalè rabe xwe karke)*

2-ولو نمشه عزيزا خو نهجينه.((wilo nemeşe ezîza xwe nehejîne))

3-روشا مالا سلطان هو  يمان

((Rewşa mala siltanè ((ho yeman

4-وره لاوكو له هفيا ته مه.((were lawiko li hėvya te me)) 

5-جيراني .((cîranè))

6-جيايه.((ćiyayè))

7ديرسم.(( Dėrsim))

اما ا٠جمل اغنيه له والتي اصبحت فلكلورية واشتهرت بين جميع الفئات العمرية وفي اربع اجزاء كوردستان هي اغنية بوكي دلالي رابه خو كاركه.((bûkè delalè rabe xwe karke)). وثم اعاد الى الماني وفي ١٥ شباط عام ٢٠١٦ التحق الى جوار ربه في المانيا في مدينة بون وترك ارثا فلكلوريا يتغنى به الكورد الى الان .

رحمه الله واسكنه في جنان الخلد. 

صلاح اوسي .

من عائلة وطنية كادحة متدينة ولد في قرية تل شعير الشيتية التابعة لتربسبية((قحطانية))سنة 1955 وكان هم والده ان يتابع دراسته لكن لم لبي تلك الطموحات حيث كان كل تفكيره منذ نعومة اظافره مرتبط بالموسيقى واصبح له حلما ان يكون واحدا نجوم الغناء الكوردي  وبالصبر والاصار شق طريقه حتى ذاع صيته بشكل خاص بين الشباب  وفي عدة لقاءات صرح انه نتاثر بالفنان سعيد يوسف ومحمد شيخو ومحمود عزيز  وسعيد كاباري لكنه كان اسس مدرسة خاصة به وقد غنى للشعراء الكورد مثل جكرخوين وتريج وبي بوهار وغيرهم  وكان شغوفا بالفلكلور الكوردي فقد اسس عام 1983 فرقة فنية وسماها فرقة خاني ومن اغانيه المشهورة والتي مازالت تتردد على شفاه النايس هي(biska ji ser çava hilè))

((Kaniya ava heyatè))((Slavè te gihane min))

((Meştaqè te me))

وكان صلاح اوسي مرتبطا بمدنيه قامشلو حتى الثمالة نعم كان يذهب الى اروبا لكن للزيارة فقط وكان يعود ويقول في هذا :انا سمكة وقامشلو هو ماء هذه السمكة  لكن اصيب بمرض السرطان حيث عانى منه لمدة سنة تقريبا وفي يوم الخميس في 7-6-2018 رحل الى جوار ربه في قامشلو وقد وارى جثمانه الثرى في قرية تل شعير الاشيتية .له الرحمه والمغفرة 

كانيوار((kanîaar))

باوتاري طمبورتي  اخلق  النضال وبالحان الثورية  اجج نار الثورة  ومن خلال الفلكلور  احيي  التراث والادب الكوردي .

واقراء التاريخ للاجيال الجديدة .

بهذه الكلمات  شرح هدفه في الحياة  لكن قبل ان يصل الى مبتغاه غادر هذه الدنيا  .

لقبه كانيوار واسمه الحقيقي عبد اللطيف حاج خلف ولد عام 1959 في مدينة قامشلو  ومنذ نعومة اظافره كان مهتما بالموسيقى وكانت آلته المفضلة الطمبورة واصبحت تلك الالة خليلة له  كانت دما فوق اكتافه كان يطمح الى النجومية وغنى بعض الاغاني التي بقت الى الان تترد وخاصة اغنية فراتم فرات واغنية خوزي ياري وقد غادر هذه الحياة في 14-9-2017 في دولة هولندا.

له الرحمة والمغفرة

اصوات ولدت من رحم سنابل القمح و تراب الجزيرة السورية.- تورجين رشواني Reviewed by Yekîtiya Nivîskarên Kurdistana Sûriya on مايو 27, 2023 Rating: 5  اصوات  ولدت من رحم سنابل القمح و تراب الجزيرة السورية  تورجين رشواني ابدعت المطربة فيروز عندما غنت قصيدة اعطني الناي وغن للشاعر جبران خليل ...

ليست هناك تعليقات: